السعودية تستقبل طباخ التمر فماذا تعرف عنه؟

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

 




تبدأ المملكة خلال الفترة المقبلة استقبال موسم طباخ التمر، والذي يأتي بالتزامن مع موجات حارة تتعرض لها العديد من المناطق في السعودية.

طباخ التمر:

ويساعد ارتفاع درجات الحرارة في نضج الرطب، ويسمى هذا الموسم بـ طباخ التمر، والذي يتحول فيه اللون إلى رطب تدريجيًّا، كما أن خلال هذه الفترة ترتفع نسبة الرطوبة خاصةً على السواحل، وهو ما يؤدي إلى تشكل الغيوم، وسقوط أمطار متفاوتة على أجزاء من المرتفعات

التمور والسعرات الحرارية:

ومع بداية طباخ التمر يزيد تناوله بشكل لافت من جانب أهالي المملكة، ولكن يفكر البعض في السعرات الحرارية الخاصة بالتمور.

 

وبهذه المناسبة، أكد ‏‏استشاري وأستاذ أمراض القلب وقسطرة الشرايين خالد النمر، في وقت سابق، أنه ليس هناك فرق في نسبة السكر بين أنواع التمور، موضحًا أن الفروقات الكبيرة بين التمور تخص “سرعة” رفع السكر في الدم؛ أي ما يعني طبيًّا مؤشر السكر.

ويقال عن طباخ التمر: إنه “إذا طلع المرزم فأمل المحزم”، وهو كناية عن نضج التمر وكثرته بحيث يتحول اللون إلى رطَب تدريجيًّا ويكثر في تلك الفترة الرمان والفواكه الصيفية، وتظهر الثعابين والعقارب من جحورها بسبب شدة الحر وطول فترته، كما تبدأ هجرة طيور الخواضير في آخره.

‫0 تعليق