سقطت قنبلة يدوية من قِبل القوات الأوكرانية داخل القفص الصدري لجندي روسي ، لكن القنبلة لم تنفجر وتمكن الأطباء من إخراجها من جسده في عملية جراحية عاجلة.
وألقت قاذفة آلية قنبلة على جندي روسي و بدلًا من الانفجار فيه اخترقت ضلوعه وألحقت أضرارًا بالرئة، حتى استقرت قرب العمود الفقري، وبالتحديد بين الشريان الأورطي والوريد الأجوف السفلي.
وقال الجراح الذي أجرى العملية للجندي الروسي : «وجدنا القنبلة موجودة بين الشريان الأورطي والوريد الأجوف السفلي. حرتها إلى اليمين أو اليسار كانت بالإمكان أن تؤدي إلى وفاته».